حكاية وطن

20 Jan 2018

حكاية وطن

—————

فى الفيديو ده هــ نشوف بالفعل حكاية وطن ..

حكاية توضح تحديات لا يقدر على مجابهتها مجتمعة إلا المصريين

حكاية وطن صنع المعجزات

ياريت تشوفوه مرة وإثنين وثلاثة .. وتخلّوا اولادكم تشوفه .. علشان يعرفوا حكاية وطن شعبه تحدى التحدى ذاته ، وأفسد مخطط الشيطان ، وصدق الرئيس الراحل انور السادات فى مقولته الشهيرة “سوف يجئ يوم نجلس فيه لنقص ونروى ماذا فعل كل منا في موقعه … وكيف حمل كل منا أمانته وأدى دوره، كيف خرج الأبطال من هذا الشعب وهذه الأمة في فترة حالكة ساد فيها الظلام، ليحملوا مشاعل النور وليضيئوا الطريق حتى تستطيع أمتهم أن تعبر الجسر ما بين اليأس والرجاء”

================

وبعد مرور الكام يوم اللى فاتوا .. نحب نشارككم بعض أهم الجمل والمعلومات التي ذكرها الرئيس في خطاباته خلال أيام مؤتمر حكاية وطن:

– الشعب المصري استطاع في أربع سنوات بتماسكه وتلاحمه أن يقف صامداً متحدياً التحدي ذاته .. ولن يستطيع اى رئيس يقف مكانى هنا إنه يعمل حاجة بدونكم .. فلن استطيع وحدى ان افعل شيئاً .. ولن يستطيع أى رئيس وحده ان يفعل شيئاً .. ولكننا معا نستطيع أن نقهر كل التحديات

– يا مصريين ، انتم شرّفتونى وكبّرتونى وعزُتونى ورفعتوا راسى قدام الدنيا كلها

– تاريخ الأمم ليس حلقات منفصلة أو جزر منعزلة بل هو سياق متصل يزدهر بالنضال والانتصارات .. وخسائر الدول العربية بلغت 900 مليار دولار في البنية التحتية، وخلفت أكثر من مليون و400 ألف قتيل وأكثر من 15 مليون لاجئ.

– أدركت منذ فترة طويلة قبل 2011 ما يحاك للمنطقة كلها من مؤامرات وأيقنت أن مصر هي الجائزة الكبري لمن أراد بهذه الأمة شراً ، لأن مصر اهم دولة فى الشرق الأوسط.

– تقديم مصر بصورة جديدة إلى العالم كساحة عمل وبناء في كافة المجالات .. بإنشاء قاعدة صلبة للبناء الصناعي من أجل تحويل مصر إلى مركز صناعي دولي متقدم

– تعزيز عناصر القوة الشاملة والقدرات العسكرية كان من أجل الحفاظ على الأمن القومي وحدود الدولة وتأمين السلام والدفاع عن مقدرات الوطن

-على مدار فترة مسؤوليتي حققنا طفرة غير مسبوقة في مؤشرات التنمية الاقتصادية .. وانخفضت معدلات التضخم من 35% إلى 22% خلال الشهر الحالي ونستهدف الوصول بها إلى نسبة 13%.

-اللي هيغلط هيتحاسب مهما كانت سلطته، حتى لو أنا ..، ومافيش موضوع بــ يتم تجنبه كله بالقانون وبس، ومافيش دولة فيها 100 مليون مافيهاش فساد ..، ومافيش بشر خاليين من أخطاء .. وهناك إرادة سياسية حقيقية لمواجهة الفساد في مصر ..

– إذا رفض الشعب الإجراءات الاقتصادية كنا هنمشي، وكان هيكون في انتخابات رئاسية مبكرة وتيجي ناس تشيل مكانّا تكون أقدر مننا.

– مفيش دولة مش عايزة تقوم ويكون لها برنامج اقتصادي طموح، دون تطوير البنية التحتية والأساسية.

“أنا عارف الفاسدين كويس أوي.. واللي هيقرب من الكرسي ده منهم يحذر مني”.

– أنا مسئول أمام الله عن البلد .. ومش ممكن أبيع وهم، ومعرفش أقول كلام مش صادق فيه ..

– لن نسمح بانقطاع الكهرباء مرة أخرى، مثلما حدث في 2015 .. و نسعى لأن نُكوّن جسرًا لنقل الكهرباء إلى إفريقيا وآسيا وأوروبا بعد ما توقفت جميع أنشطة الشركات الأجنبية العاملة في مجال البترول والغاز من 2010 إلى 2013 .. وكنا سنتعرض لانهيار حقيقي لولا إقامة مشروعات الطاقة، فالطاقة أمر ضروري لتلبية الطلب المحلي والاستثمارات، ومازالت هناك مناطق تعاني من انقطاع الكهرباء لذا يجب استكمال تطوير هذا القطاع

-لا بد من إنشاء مستودعات على مستوى الدولة، ومستودعات استراتيجية لتخزين الغاز المطلوب .. ولولا إجراءات الدولة الجادة في التنمية كانت ستتعرض لانهيار حقيقي.

– لم أكن قلقاً على تسويق المشروعات القومية المصرية لثقتي في وعي المصريين .. وعلينا جميعاً أن ندرك أننا لن نقوم بتوزيع المال على المواطنين وإنما نعمل بجد لبناء دولة وتأسيس مستقبل .. كما أن امتلاك مشروع الضبعة يتيح لمصر تكنولوجيا متقدمة، ودفع أول قسط لتكلفة المشروع بعد 5 سنوات من الإنتاج.

– نهدف لتبصير المصريين بحجم التحدي الذي يواجهنا .. ويجب أن نضع فى إعتبارنا أن زيادة عدد الموظفين بالدولة يزيد العبء علي الموازنة العامة للدولة.

– حصة مصر من مياه النيل لم تتغير منذ عشرات السنوات، لكن يجب تحسين استخدام الموارد المائية لأنها ثابتة وعدد السكان يتضاعف. كذلك لابد من معالجة المياه وإعادة استخدامها مرة أخرى فى إستخدامات اخرى

– العاملون في المشروعات القومية هم خير دعاية لها في الداخل والخارج .. ونعمل على زيادة المعروض من السلع لإجبار السوق على تخفيض الأسعار.

– الفترة الماضية كانت فترة من أصعب الفترات التي مرت على مدار التاريخ .. والبطل الحقيقي لمعركة الحفاظ على الدولة المصرية ومقدراتها هم المصريون .. وأتوجه بتحية تقدير واعتزاز للشعب المصري الذي كان سدًا منيعًا لمن أراد بالدولة شرا .. والوطن ن ينطلق إلا بسواعد الشباب وأفكارهم.

– أتوجه بالشكر للأزهر الشريف منارة الوسطية، وللكنيسة حاملة المحبة والوطنية، وفخري بجيش مصر العظيم حارس المقدرات والحصن المنيع الذي يصون الأرض، وللشرطة حافظة الأمن والأمان.

– تحية تقدير واعتزاز خاصة للمرأة المصرية التي تحملت وجدت وصابرت وقدمت التحديات.

– لا أستطيع البقاء ثانية واحدة على تحمل المسئولية على غير إرادتكم .. وأشهد الله أنني لم أقصر للحظة في عملى .. ومستعد أن أقدم روحي فداء لهذا الوطن ولهذا الشعب .. وأناشد الجميع بالنزول في الانتخابات لاختيار من يرونه أفضل لإدارة البلاد ..

لمتابعة تعليقاتكم